افضل قصائد الشاعر سعد بن عطية الغامدي، يُعد الشاعر سعد الغامدي واحد من أشهر الشعراء في المملكة العربية السعودية، حيث أن هذا الشاعر استطاع أن يحقق شهرة كبيرة في منطقة الخليج العربي، فهو يملك موهبة مميزة في كتابة الشعر استطاعت ان تصل إلى قلوب القراء وشعورهم، لذلك من خلال مقالنا سنتعرف إلى افضل قصائد الشاعر سعد بن عطية الغامدي.
من هو الشاعر سعد بن عطية الغامدي ؟
سعد بن عطية الغامدي شاعر وفيلسوف وأكاديمي. حصل على درجة البكالوريوس في المحاسبة وإدارة الأعمال من جامعة الملك سعود عام 1971 بامتياز مع مرتبة الشرف ، وسافر للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه من جامعة ولاية أوكلاهوما بالولايات المتحدة الأمريكية ، وحصل على ماجستير العلوم في المحاسبة في 1974 ، ودكتوراه في الفلسفة والمحاسبة عام 1980 ، أولى اهتمامًا خاصًا بالشعر وأصدر عددًا من أقوى المجموعات الشعرية ، مثل: Dreams of Travelling ، Silence of the Nights ، After the Wind Calms ، To the Lofty Den وتاريخ الشمس وغيرها.
أجمل قصائد الشاعر سعد بن عطية الغامدي
- قصيدة وداع تشكو لي من انفصال كاد يفصلها عن قمة الإبداع: تفكر في الأمر على أنه روضة أطفال. الجمال يتطلع إلى جمال الفتنة الموجودة فيه ومن فيه ، على المواهب في المعرفة والخبرة ، والمشاعر التي تعبر عنها وتخفيها. تعيش العقول على الفكر الذي يمر عبر النسيم ، فتظهر في تجليها وتريح أرواحها كلما شربت من المعين الذي يبرئها بأغانيها ، حتى تستقر قلوبهم في أودية كل واحد منهم بالهدوء والاطمئنان. في الأفق كانت كتائب الهداية ، وأضاءت ليل ناديها ، وحلقت ذكريات الشوق ، ونشرت ظلالها ، وترددت بصوت الراوي ، أميرة ، في المجلات التي غمرت حياتنا واستقرت في مناطقهم. . حتى أشبع رغباتها ، وبدأ في لبسها ، بدافع من مجده ، الملابس التي كانت تشهير بها على أقرانها. اقلبه كحلم فانكفت في قبضة الحزن وابتهج به.
- القصيدة: أعشق الإنسان ، أحبك بصدق يكفي أني إنسان. إذا كنت راضيًا ، فأنا أذيب نور الرغبة. يسكن في داخلي ويستيقظ الفجر قبل الفجر في قلق ويسبق الريح باتجاه البحر أرسله وهو يخلف الوعد كم من أحلامه هناك يصلي لك هذا الشوق بجمره تخيل هذا العالم بدون جو أحبك حقًا فتذوب فيه. أنا وأحرق أرضي وأغضب أحيانًا وأحيانًا يكون واضحًا لك والشمس صنعت عنوانًا في راحة يدك وأعطيت أوزانًا سحرية وقلت عنك من يرضيك بالألوان من عطرها والورد والراحة لك من نغمات الحب التي نبثها في مساء الصفاء راحتنا ومن حديث رقيق مثل لقينا صمتي وتحت الصمت نبقى مستيقظين ونتلقى الشمس في الافق حيرنا لك زئير مثل فيضان طوفان حتى ترى نسمات الاتصال بركان ما هي فرحة الشوق إذا لم نصلي أحيانًا قد نشبع ، ونشعر بالرضا عن مزاجي ، وأعشق الإنسان كإنسان.
- قصيدة جزمة الوداع: رفعت من لغة الأحذية ، ومحت خارطة الغباء ، ورسمت سقفاً للبلاغة في بيان القوي ، ورجمت أهم شر في بغداد عاصمة الآباء ، ورفعت سقوفك. صوت زئير مثل الريح محذرا من مصيبة. بلغة الحذاء هل ترى أنه سيذكر بعض آلام الضعفاء والأبرياء ، بين سجن ظاهر في حينا وسجن في الخفاء ، ودماء قتلى. هل يعلم الجاني عن الدم وعن النساء وأين يعيش من ينتقم من النساء والأيتام في قفر البؤس والبؤس؟ حسنًا ، أنتظر فدائي.
- قصيدة جدد حياتك: جدد حياتك غدا وفي الصباح وأزل سراب ثقيل جدد حياتك كل ثانية هل تعلم أنك قد تعيش طويلا؟ دع كل ثانية تبدأ بابتسامة تنزل بك من دائرة الصفاء قليلاً المؤلم ، لتفجير الحب في شخص غاضب وراضٍ ، ولإعطاء الشفاء لشخص مريض ، طالما أنه يصبح سيئًا للغاية اتخذ خطوة أخرى لتكون سعيدًا من خلال الانضمام إلى صديق ، أو زيارة – بينما تكون قادرًا – عاجزًا – عاجزًا في الحياة.
- قصيدة وفي الصباح غابت صباح: ذهبت صباح ولم تسلك نفس الطريق المعتاد كل يوم حيث يوجد الكتاب .. تلتقي المدرسات والصديقات في مجموعات وأجداد ونكات لكنها مضت طريق يحمل شخصًا ثم لا يعود إلى مكان بارز هناك ، تكون حافة المدينة هي نفس المكان. ذهبت بالاسم نفسه .. أني لم أطلب ظل .. لا أطلال .. لا بناء إلا بقايا صمت .. وسكون .. والهدوء فقط الوجوه التي ترسم الحزن شاحب شاحب حزين إلا لعق الغبار. التربة والوحل البارد الذي كان يسندها طينها ، وكلما غادرت مدينة تبقى المكان فقط هناك ، وتختفي المدينة.
وهكذا نكون قد تعرفنا إلى الشاعر السعودي سعد بن عطية الغامدي، وتعرفنا إلى العديد من بالقصائد الذي كتبها، حيث أن الشاعر سعد يُعد من أفضل شعراء المملكة العربية السعودية وأكثرهم شعبية، فقد كتب العديد من القصائد خلال حياته، وقد تمكنت هذه القصائد من تحقيق نجاحات باهرة