ما هي القرية المصرية التي لا يسكنها إلا النساء فقط وممنوع على الرجال دخولها، دائما ما نسمع عن ان النساء او مجموعة من النساء تحاول اقامة منطقة خاصة بهم دون وجود الجنس الآخر كنوع من الاستقلال والبعد عن التحكم من قبل الرجال، وهذا ما حصل بالفعل عام 1998 في صعيد مصر عندما تم اقامة قرية للارامل والمطلقات ومنحهم أراضي زراعية خاصة بهم ومنزل لذا سنتناول و سنوضح لكم اكثر عن ما هي القرية المصرية التي لا يسكنها إلا النساء فقط وممنوع على الرجال دخولها.
معلومات عن قرية السماحة في مصر
قرية السماحة في صعيد مصر هي إحدى القرى التي تم افتتاحها عام 1998 كنموذج للمجتمع النسائي و سنوضح ذلك في النقاط التالية:
- تم انشائها عام 1998م.
- تبعد عن أسوان 120 كيلو متر.
- الهدف تحويل وادي الصعايدة الى مناطق تنمية.
- جذب الأرامل والمطلقات للاستفادة منهم في استصلاح الأرض وتنميتها.
- اعتماد النساء على أنفسهم في تربية أطفالهم.
- تكوين مشروعات صغيرة ذاتية.
القرية المصرية التي لا يسكنها فيها إلا النساء فقط
يوجد العديد من القرى الموجودة في مصر، ولكن من المعروف ان هذه القرى يعيش فيها النساء والرجال من كلا الجنسين، ولكن الغريب أنه يوجد قرية في مصر لا يعيش فيها إلا النساء وهي قرية السماحة، فهي تعكس الصورة الطبيعية في مجتمعاتنا، إذ تتميز هذه القرية بوجود النساء الأرامل والمطلقات والأطفال فقط ولايمكن العيش في هذه القرية كل من تقرر الزواج، حيث تم منحهم مساحات واسعة من الأراضي لتنميتها وإصلاحها.
القرية التي لا يمكن للرجال دخولها
تم إنشاء قرية في جمهورية مصر العربية خاصة بالنساء المطلقات والأرامل التي لديها أطفال وتعيلهم، حيث تم منح هؤلاء الفئة مساحة واسعة من الاراضي الزراعية ليتم مساعدتهم وتقديم لهم الدعم ليقوموا بزراعتها والعيش منها، فهذه القرية مخصصة فقط للنساء ولا يستطيع أي رجل العيش فيها، وعندما ترغب اي امراة الزواج فإنها تخرج من هذه القرية، وهذه القرية هي قرية السماحة.
اسم القرية المصرية الخاصة بالنساء فقط
خصصت من قبل الدولة قرية خاصة للنساء المطلقات والأرامل ومنحهم أراضي زراعية للعيش منها، حيث تم تخصيص هذه القرية الممنوع للرجال الدخول فيها من قبل مشروع وادي الصعايدة التي أقامته وزارة الزراعية، وهنا لابد لنا توضيح لكم اسم القرية المصرية الخاصة بالنساء وهي كالتالي:
- اسم القرية: قرية سماحة.
- ويرجع أصلها إلى عام 1998م.

قرية السماحة التى تم انشائها عام 1998 في صعيد مصر والتي تبعد عن مدينة أسوان 120 كيلو متر ، حيث ان هذه القرية لا يدخلها رجال اطلاقا وتعتبر نموذج للعمل النسائي ونجحو في تكوين مجتمع نسائي يعتمد على نفسه.