انشدك عن شي ينام بعباته ويرفع عباته لابغى ياكل الزاد

انشدك عن شي ينام بعباته ويرفع عباته لابغى ياكل الزاد، يعد لغز انشدك عن شي ينام بعباته ويرفع عباته لابغى ياكل الزاد، أحد الألغاز التي كثر البحث عنها خلال الساعات الماضية، بين أوساط المهتمين بالألغاز الشعبية، التيت تهدف إلى رفع مستوى الذكاء، وتنشيط الدماغ، لاسيما وأن كثير منها يحتاج إلى إمعان، والتفكير خارج الصندوق، للوصول إلى الإجابة الصحيحة، كذلك إلى التروي والتعمق في التفكير، وفيما يلي نتعرف على حل هذا الغز.

انشدك عن شي ينام بعباته ويرفع عباته لابغى ياكل الزاد

يُمْتِعُنَا مَا أَرْوَعَهْ بِحِصَصٍ مُنَوَّعَةْ

يُرِي صُرُوفَ الشَّارِعِ، كَأَنَّهَا فِي الوَاقِعِ

يُعْلِنُ وَهْوَ يَحْدُو، يَقُولُ وَهْوَ يَشْدُو:

إِنْ كُنْتَ طِفْلاً نَاجِحَا، خُذْ مَا تَرَاه صَالِحَا

الحل: المقصود هو التلفاز أو التلفزيون.

اللغز الثاني:

ما هو الشيء المقصود بهذه الأبيات:
اسم لفاكهة حلت، بوجه كل ناظر

حروفه أربعة، بما مضى والحاضر

اذا مضى أوله، انتشرت بعاطر

اوله وثالث، نجده نصف تامر

والثاني ثم رابع، نصف فحيح الزامر

الحل: التفاح.

اللغز الثالث:  ما المقصود بهذه الأبيات:

مَخْلُوقَةٌ مُثَابِرَةْ، نَظِيفَةٌ وَطَاهِرَةْ

نَشَاطُهَا مَعْرُوفُ، وَسَعْيُهَا مَأْلُوفُ

لُعَابُهَا شِفَاءُ، وَلَسْعُهَا دَوَاءُ

تَعْمَلُ وَهْيَ تَحْدُو، تَقُولُ وَهْيَ تَشْدُو:

أَنَا مِثَالُ الْجِدِّ *** يُعْجِبُنِي التَّحَدِّي

الحل: النحلة.

الغاز صعبة مع الحل

فيما يلي مجموعة من الألغاز التي تمتاز بصعوبتها، لتشكل تحديًا حقيقيًا بين الأشخاص، الذين يبحثون لها عن إجابات، وهنا سوف نضع مجموعة منها، وتتمثل فيما يلي:

• ما هو الشيء الذي يمكن اختراق الأشجار والمنازل والغابات من دون أن يتحرك؟(الهواء).
• ما هو أضعف البيوت؟(بيت العنكبوت).
• ثلاثة أرقام اذا قمت بجمعها أو ضربها فهي تؤدي لنفس الإجابة؟(1-2-3).
• ما هي الكلمة التي اذا نطقتها دائما تكون غلط؟(غلط).
• ما هو الشيء الذي لا يتحرك إلا إذا ضربته على رأسه؟(المسمار).
• ما هو الشيء الذي اذا احتجت إليه تقوم برميه؟(شبكة الصيد).
• ما هو الشيء الذي لا نختاره ويمكن معنا منذ ولادتنا؟(الاسم).

وبهذا نكون قد تعرفنا على حل لغز انشدك عن شي ينام بعباته ويرفع عباته لابغى ياكل الزاد، وعرفنا أن الإجابة هي النار، وقدمنا مجموعة من الألغاز الشعرية، والألغاز الصعبة، وبهذا نختتم مقالنا.