ثمن اللوحة الأولى التي بيعت، القصة عالم الإثارة والتشويق والخيال الذي يشرح ويستمتع به الطفل، ويستحب عند قراءة القصص للأطفال، أن تتغير نبرة الصوت للقارئ والمبالغة في تعبيره عن الأحداث التي تحصل في القصة، وتحريك ملامح الوجه والجسم والتفاعل معها، النظر في عينين الطفل لخلق تواصل معه والحفاظ على انتباهه على القصة، استعمال الصمت بين وقت لآخر لخلق الاثارة و الدراماتيكيا عند الطفل وجعله متشوقا لمعرفة باقي القصة، كل هذه العوامل تجعل الطفل غير مشتت ومركز مع القصة وقادر على تخيل الشخصيات والمكان والأحداث، وتعد قصة عاد الرسام فقيراً عالم ممتع يستطيع الأطفال الاستمتاع والتخيل عند سماعها أو قراءتها وسنوضح فيما يلي ثمن اللوحة الأولى التي بيعت.
طرق لتشجيع الأطفال على القراءة
يجب على الأهل أو المدرسة أن تزرع في نفوس الأطفال حب القراءة والتعلم والمعرفة، فهي التي تعمل على تخفيف التوتر الذي يحدث من الأحداث الأشخاص من حولهم، وتعزز مهارات التفكير، وتحفر الدماغ وتنشطه، وتشغل وقته بشر مفيد، وفيما يلي طرق لتشجيع الأطفال على القراءة.
- شراء العديد من الكتب ووضعها في غرفة نومه.
- شراء الكتب الذي تجذب الأطفال وخاصة التي تحتوي على الصور والرسوم.
- تشجيع الطفل بالبحث عن كتب جديدة وحقه على قراءتها.
- قراءة الكتب له منذ الصغر ليتعود عليها.
- القراءة الجيدة له تشجعه على السماع والقراءة بنفس الطريقة.
ثمن اللوحة الأولى التي بيعت
في قصة عاد الرسام فقيراً، تقوم الزوجة ببيع لوحات زوجها للتجميع الأموال ، فتقوم ببيع اللوحة الأولى مقابل أكثر من خمسمائة ريال، وهذا هو ثمن اللوحة الأولى التي بيعت.
الإجابة هي:
- أكثر من خمسمائة ريال.
تركز قصص الأطفال على تنمية المهارات الاجتماعية، مثل استماع الأخرين عند تحدثهم، ومنه يتعلم احترام الغير، وعمل على بناء موسوعة كبيرة من المفردات من خلال قراءتها أو عند سماعها، وأجبنا فيما سبق على ثمن اللوحة الأولى التي بيعت.