حكمة مدرسية عن العلم للاذاعة، تشير الحكمة إلى حالة أو صفة يتم من خلالها التمييز بين المقبول وغير المقبول، حيث تتضمن التعلّم والتلفّظ بأقوال حكيمة إلى جانب التصرف بحكمة وموعظة، وتدل الحكمة على المعرفة التي يكتسبها الفرد بفعل التجارب والخبرات التي مرّ بها، ونستطيع التمييز بين الذكاء والحكمة، كما تعتمد الحكمة على الذكاء والخبرة والمعرفة من أجل تحقيق الخير، وهُنا نقدم حكمة مدرسية عن العلم للاذاعة.
حكمة اليوم عن العلم
العلم هو أساس حياتنا وبه يرتفع شأننا، ويعتبر الوسيلة التي يرتقي بها الإنسان إلى أعلى المراتب، كما أنه السلاح الذي نحارب به الجهل، والفقر، وإليكم حكمة اليوم عن العلم:
- العلم يرفع بيوتاً والجهل يهدم بيت العز والكرم.
- أول العلم الصمت، وثانيه حسن الاستماع، وثالثه الحفظ، ورابعه العمل به، وخامسه نشره.
- طلب العلم ولا تكسل، فما أبعد الخير عن أهل الكسل.
- ترك النفوس بلا علم ولا أدب كترك المريض بلا طب.
- النجاح هو الانتقال من فشل إلى فشل، دون أن نفقد الأمل. التعلم هو جواز سفرك إلى المستقبل.
- العلم هو الوسيلة الوحيدة التي ترتفع بها مراتب الإنسان إلى الكرامة والشرف.
- النجاح هو القاضي للصواب والخطأ.
- إنما العلم بالتعلم، وإنما الفقه بالتففة.
- العلم نور، والجهل ظلام
حكمة عن العلم للإذاعة المدرسية
يعتبر طلب العلم فريضة على كل مسلم، وطالب العلم من المجاهدين حتى يرجع، والعلم من أسباب التقدّم والرقي، وإليكم حكم عن العلم للإذاعة المدرسية:
- رأس مالك علمك، وعدوك جهلك.
- العلم نهرِ لا ينضب.
- من أراد السيادة فعليه بأربع، العلم، والأدب والعفة والأمانة.
- عدوٌ عالم خيرٌ من صديقٍ جاهل.
- العلم كالأرض مهما امتلكت منها فأنت لم تملك سوى القليل
- ليس العلم ما حفظ، إنما العلم ما نفع.
- من ذاق ظلمة الجهل، عرف أن العلم نور.
حكم للإذاعة المدرسية عن العلم قصيرة
- أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
- طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة، والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة، ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدًا
- الناس إلى العلم أحوج منهم للطعام والشراب، وحاجته للعلم بعدد أنفاسه
والعلم هو غذاء العقل والروح، ويخرج صاحبة من ظلمة الجهل إلى نور المعرفة، كما يرجع إليه الفضل في رقي المجتمعات ورخاءها وتقدمها وتطورها، وأساس تقدم البلدان والأمم.
