ذم الله عزوجل من يخالف قوله فعله، يوجد عند الإنسان الكثير من الصفات الجسمانية المختلفة، وهي التي تعبر عنها من خلال ما يمر به في حياته، والتي تأتي من خلال الفرد ما يمر عليه من تحويلات أمور حياته المختلفة، وهي التي تعتبر صفات شخصية منها ما هو جيد ومنها ما هو مذموم، والله يعتبر إسم علم مفرد لايوجد له في اللغى العربية أي جمع، وهو الذي يدل على المعبود في الديانات التوحيدية الربوبية،” والتي تتم من خلال نظم عقائدية مختلفة، والله هو خالق كل شيء والمتحكم في أمره من خلقه لمخلوقات الكون كلها والمشرف والمتحكم بها، ويعتبر الدين مجموعة متنوعات من السمات الخاصة بمفاهيم مختلفة عن الله.
ما هو عقاب المخالفين لأمر الله
يقدم الله -عزوجل-، للبشر أحكام مختلفة من حيث الصفات التي يجب أن يكون عليها الفرد، وهي التي من خلالها يمكن أن يقدم في حديثه وصفاته أحكام للبشرية، والتي تفرق بين العبد والآخر من خلال ما يقدم من كل عبد موجود على هذه الأرض، والذي له حق الديانة وكيفية تطبيقها، ويوجد لكل فرد أجر وثواب عما يقدمه الفرد من خير ويلقى بالمقابل الخير في الدنيا والآخرة، ومن يخالف الله يلقى عقابه وحسابه في الدنيا من ضنك وعقاب جهنمي في الآخرة خالدا فيها بما كسبت أيدي الناس، والتي تختلف ما تقدم من شخص لآخر.

ذم الله عزوجل من يخالف قوله
أمرنا النبي محمد “صلى الله عليه وسلم”، بأداء الأعمال كما هي مطلوبة منا بحذافيرها، وعدم نكران الدين منها، حتى لا نقع بالخطأ الجسيم والزلل الكبير ولا نكون مثل المنافقين الذين يثرثرون من الكلام الكثير عن الحديث الديني وعن العبادات والطاعات المختلفة، وهم لا يفعلون شيئاً أبدا، والتي منها ما يكون لهذه الفئة خطيرة جداً على المجتمع لأنها تساعد وبشكل كبير في نشر الفساد والأقاويل الكاذبة والمختلفة فيما بين الناس وكثرة المرجفين في الأرض.
من الامثلة على المحرم لحق الله
الله يوصف في كماله بأنه لا يماثله أحد في صفاته ولا في خلقه، وهو الذي عند البعض يعتبر مصدر التزام أخلاقي أفضل وأكثر مما نتصور، وهي التي بشكل عام تصنف من قبل الفلاسفة وعلماء اليهود والمسيحيين وبعض المسلمين.