قصص أطفال مكتوبة هادفة قصيرة 1443، سنستعرض معاً تفاصيل هذا العنوان والحصول على معلومات كافية عنه،قبل النوم يحب الأطفال قراءة القصص المسلية حتى يتمكنوا من النوم بعمق ، ومن بين القصص قصة الراعي الكاذب، ونحكي أيضًا قصة الضفدع والفأر والصقر التي تعلم الأطفال أن الوعود يجب أن تتحقق، ونروي قصة البطة الطيبة التي تعد من أشهر القصص التي تعلم الأطفال قبول الآخرين على اختلاف أنواعهم، إذاً إليك هذ المقال به توضيح كل ذلك، فهيا بنا نتعرف أكثر وأكثر من خلال موسوعة نت على هذا الموضوع.
قصص أطفال قصيرة مكتوبة هادفة
- قبل النوم يحب الأطفال قراءة القصص المسلية حتى يتمكنوا من النوم بعمق ، ومن بين القصص قصة الراعي الكاذب.
- حكاية الراعي الكاذب: يقال ان هناك ولد يرعى الغنم والماعز في قرية صغيرة يحب الولد اللعب والضحك.
- وذات يوم صرخ الصبي على أهالي قريته لينقذه من الثعلب قبل أن يقتله ، بدأ الناس يندفعون نحو الصبي ليتفاجأوا بأنه يمزح معهم.
- بعد أيام قليلة ، اتصل الصبي بأسرته وقال: هناك ذئب يهاجم الأغنام. لذلك جاء المزارعون لمساعدة الصبي ، فقط ليجدوه يضحك ، قائلين: “أنا أمزح معك ، لا يوجد ذئب هنا.”
- وذات يوم صرخ الصبي بصوت عالٍ: “أسرع ، هناك ثعلب يهاجمني ، أنقذني” ، لكن القرويين كانوا يعلمون أنه كان يخدعهم ويكذب.
- هاجم الثعلب كل خراف الراعي الصغير ، وعاد إلى المنزل حزينًا وجلس معتقدًا أنه لو لم يكذب في المرات السابقة لكان المزارعون قد أتوا لإنقاذ أغنامه.
- قرر الولد ترك عادة الكذب ، ولو بدافع الدعابة ، لأن الصدق هو المنقذ في كل الأحوال.
قصص اطفال قصيرة جدا
في هذه الفقرة نستعرض قصص أطفال قصيرة جدًا ، ونحكي أيضًا قصة الضفدع والفأر والصقر التي تعلم الأطفال أن الوعود يجب أن تتحقق ، لذلك نقدم القصة في ما يلي.
قصة الضفدع والفأر والصقر
- ذات مرة في بحيرة صغيرة يعيش الضفدع ويسبح بحرية ، وعلى ضفاف البحيرة يوجد فأر صغير يعيش على أرض جافة يأكل من عشب الأرض.
- جاء الضفدع في أحد الأيام وعرض على الفأر أن يمشي معًا بينما كانا مقيدين بحبل ، ووافق الفأر على شرط ألا يذهب الضفدع إلى مياه البحيرة.
- بدأ الصديقان في التجول والقفز من مكان إلى آخر ، وفجأة اقترب الضفدع من البحيرة وقرر دخول أي ماء دون إذن الفأر.
- كان الضفدع يسبح ويستمتع بالمياه ولم يدرك أن الفأر كان يغرق حتى مات ، في هذه الأثناء كان الصقر يراقبهم من أعلى الشجرة.
- بمجرد أن رأى جثة الفأر تسبح في البحيرة ، طار لإمساكها والتقط معها الضفدع المربوط بالحبل.
- أكل الصقر الضفدع والفأر ، وكان ذلك مكافأة لخيانة الضفدع لصديقه الفأر.
قصص أطفال مكتوبة قبل النوم بعد أن تعاملنا مع قصص أطفال مكتوبة قصيرة وذات مغزى في بداية المقال ، نراجع في تلك الفقرة قصص الأطفال المكتوبة قبل النوم في السطور التالية. قصة الدجاجة الذهبية
- رجل يعيش مع زوجته في إحدى الدول ولديهما دجاجة تبيض ذهباً كل يوم. كان الرجل ينتظر الدجاجة ليضع البيض ثم يأخذ البيضة لبيعها في السوق.
- استمر الرجل في هذه الحالة وهو يعيش خلف البيضة الذهبية ، وذات يوم اعتقد الرجل أنه لو ذبح الدجاجة وأخرج البيض الذهبي بداخلها ، لكان سيحصل على أموال طائلة.
- قالت الزوجة: لا تذبح الدجاجة ، فهي التي تطعمنا. بدونها ، سيكون وضعنا صعبًا “. لم يأخذ الرجل كلام زوجته وذبح الدجاجة.
- وجد الرجل معدة الدجاجة فارغة ، خالية من الدم والأمعاء. جلس الرجل بجانب الدجاجة حزينًا على ما فعله.
- علم الرجل أن ما حدث لهم كان بسبب جشعه ، والأفضل للخادم أن يشكر ربه على رزقه ولا يشتهي كثيرًا.
قصص اطفال
في هذه الفقرة نستعرض قصص الأطفال، حيث نروي قصة البطة الطيبة التي تعد من أشهر القصص التي تعلم الأطفال قبول الآخرين على اختلاف أنواعهم.
بطة جيدة
- تعيش مجموعة من الطيور في قرية صغيرة ، بما في ذلك الدجاج والبط والكتاكيت. في يوم فقس بيض البط ، أنجبت أربع بط بطة سوداء.
- تعجب الطيور بلون البطة ، والجميع تجنبها وابتعد عنها. بدأت البطة السوداء في النمو ، وذات يوم أرادت أن تلعب مع فراخ البط والكتاكيت.
- نظرت إليها الكتاكيت والبط باستنكار وقالوا ، “ابتعد عنا ، أيها البطة القبيحة. لا نريدك أن تلعب معنا.”
- ذات يوم بينما كانت الطيور الصغيرة تلعب معًا ، ابتعدوا عن سور المزرعة وفي ذلك الوقت كان الثعلب يتبعهم.
- رأت البطة السوداء الثعلب يراقب الكتاكيت والبط مغمورًا في اللعب ، فذهبت لتحذير الطيور لإنقاذ البط والكتاكيت.
- بدأ الثعلب بمهاجمة الطيور الصغيرة ، لكنه فوجئ بتجمع حيوانات المزرعة والطيور من حوله ، وقاموا بضربه حتى ابتعد عن صغارها.
- عرف البط والكتاكيت أن سبب إنقاذهم هو البطة السوداء ، لذا لجأوا إليها للاعتذار عما فعلوه وعرضوا عليها اللعب معهم.
- يتعلم الشاب أنه لا ينبغي الحكم على أحد من خلال لونه أو مظهره ، ولا بد من قبول الآخر والتعايش معه بسلام ، لأن الله هو الذي خلقنا ، ولولا اختلافاتنا لكنا لا نكون قادرين على العيش معا.
قصص قصيرة مكتوبة
في هذه الفقرة نستعرض القصص القصيرة المكتوبة ، حيث نروي قصة الثعلب والماعز الثلاثة بالتفصيل في السطور التالية.
الثعلب والماعز الثلاثة
- خرجت الأم الماعز ذات يوم وقالت لصغارها ، “لا أحد منكم يفتح الباب ، لئلا يهاجمه الثعلب”. بعد أن ذهبت ، بدأ الصغار باللعب داخل منزلهم ، وفي هذا المدح سمعت الماعز طرقًا على الباب.
- مشى أحد الماعز نحو الباب ، قائلاً من المطرقة ، إلى الثعلب المتنكّر بزي امرأة عجوز ، “افتح ، يا فتاة صغيرة ، أنا جدتك.”
- نظر الصغار إلى بعضهم البعض في حيرة من أمرهم ، وقاطع أحد الماعز ذلك الصمت وقال: “قالت أمنا لا نفتح الباب حتى لا يأكلنا الثعلب”. سمع الشاب كلام أختهم ولم يفتح الباب.
- عادت الماعز لتلعب مرة أخرى ، وطرق أحدهم الباب قائلاً بصوت عالٍ ، “أنا أمك ، افتح الباب لي ، لقد أحضرت لك طعامًا يا أطفالي.”
- لم يلاحظ الصغار أن الصوت الناطق لم يكن صوت أمهم ، وسارعوا بفتح الباب ، إلا أنهم فوجئوا بالثعلب الذي انقض عليهم فور دخوله إلى المنزل.
- عادت الأم إلى المنزل لتجده في حالة من الفوضى ، وبدأت تنادي صغارها لكن لم يرد أحد ، وخلصت الماعز إلى أن الثعلب هو الذي أكل صغارها.
- بحثت الأم عن الثعلب لتجده مظللًا تحت شجرة ، ورأت بطنه يتحرك يمينًا ويسارًا ، كانت متأكدة من أن أبنائها لا يزالون على قيد الحياة ، فأحضرت الماعز سكينًا وقطعوا بطن الثعلب وسحبوا صغارهم ، ثم خيطت بطن الثعلب مرة أخرى.
- عانقت الأم صغارها بإحكام بعد أن أنقذتهم من الثعلب الماكر ، وقال الصغار: “نعتذر لك يا أمي لعدم سماع كلامك”. أجابت الأم: “لا ، صغاري ، والدتك دائمًا بجانبك ، لكننا نتعلم من ذلك أنه يجب تنفيذ كلام الأم تحت أي ظرف”.
في نهاية مقالنا، كنا معكم اصدقائنا من متابعين موقع موسوعة نت وبهذا نكون قد لخصنا لكم أعلاه، قصص أطفال مكتوبة هادفة قصيرة 1443 ، لذا قد اوضحنا واستعرضنا سوياً هذا الموضوع ونأمل دوماً لكم أطيب وأسعد الأوقات وأن تعم الفائدة عليكم بهذه المعلومات، يوماً سعيداً وفي أمان الله.