كيف يمكن قياس السمات في علم النفس، إن نظرية قياس السموات تعتمد بشكل كبير على القياس النفسي،حيث ظهرت تلك النظرية في أواخر الحرب العالمية الاولى، كما كان لها الكثير من السمات والجور الكبير في الإرشاد النفسي وغيرها من مظاهر القياس الاخرى، ولا سيما إن أفضل ما تقوم به النظرية هي التطور التحليل العاملي، علماً ان هذه النظرية ارتبطت ارتباطاً قوياً بالتحليل العاملي، لذا سوف نبين لكم كيف يمكن قياس السمات في علم النفس .
نظرية السمات في علم النفس؟
يجب المعرفة أن نظرية السمات او السمة من أهم النظريات في العالم البشري، وهي من المقاربات الأساسية لدى الإنسان وما يقوم به من تحاليل بمقياس السمات التي تعرف بأنماط السلوك والتفكير، حيث انت الصفات هي مستقرة نوعاً ما عن غيرها، كما أنها تؤثر على سلوكهم بشكل كبير، فمثلاً نجد ان بعض الاشخاص اجتماعين فيما نرى الجانب الآخر خجولين، لذا فإن هذه النظرية لها الكثير من القواعد التي تندرج تحتها، فإن قياس السمات في علم النفس له الكثير من التطكوات في العلاج النفسي.
كيف يمكن قياس السمات في علم النفس
تعتمد هذه النظرية على القياس النفسي بشكل كبير، كما أنةتلك النظرية ظهرت في أعقاب الحرب العالمية الأولى، كما وتنص النظرية على أنه يتم القياس بطريقة مباشرة، بالإضافة إلى قياس درجة العوامل والسمات بهذا السلوك، ومعرفة قيسا النظرية الشخصية حسب العوامل والسمات، لذا فإن قياس السمات في علم النفس ساهمت بشكل كبير في الإرشاد النفسي والعلاج النفسي.
اهمية قياس السمات في علم النفس
تبرز اهمية قياس السمات في علم النفس أهمية كبيرة على المستوى الفردي والنفسي، والتي تتسم في العديد من الاهمية البالغة وهي على النحو التالي:
- ظهور السمة الشخصية التي تظهر على الفرد، وان هذه السمات تبين نوعية الفرد وسلوكه مع الناس.
- كما انها من الصفات التي يتصف بها الفرد بدرجة كبيرة، بالإضافة إلى السمات التي يتصف بها الشخص عن غيره.
- كما أنها تظهر السمات التي لا تتصف بالثبات أو الأقل ظهوراً.
السمات هي السمة العامة او العاطفية او النفسية أو الفطرية المكتسبة، والتي تتميز الشخص وتشير إلى النزعة المستقرة في سلوك الشخص، ختاماً كنا قد تعرفنا على كيف يمكن قياس السمات في علم النفس.