ما ديانة نجاة السعيد، هي من أبرز الشخصيات التي شغلة مواقع التواصل الاجتماعي كما أن اسمها تصدر عناوين الصحف الورقية و الإلكترونية وذلك بسبب تطبيعها الأخير التي أقدمت عليه بحجة التعاون، كما أنها شهدت الكثير من الانتقادات التي وجهت إليها و هناك الكثير يتساءل عن معلومات عنها و أبرزهم ما هي ديانتها، و من خلال هذا المقال سنسلط الضوء على ديانتها.
من هي نجاة السعيد
الدكتورة و الباحثة و الكاتبة نجاة السعيد كما أناه خبيرة في مجالات الاتصال و التنمية البشرية، كما أنها أستاذة جامعية في الخليج العربي، مقيمة في الإمارات تحديداً في دبي، كما أناه هي أستاذة مساعدة ضمن الكادر التدريسي لجامعة الشيخ زايد الإماراتية، حيث أنها من مواليد ثمانينات القرن الماضي، حيث أنها نالت على الدكتوراه ضمن الدراسات الإعلامية من صفوف جامعة وستمنستر البريطانية، و نالت على الماجستير ضمن دراسات تعزيز الصحة و الوقاية من الأمراض، كما أن لديه العديد من المؤلفات التي برزت بهم.
ما ديانة الباحثة نجاة السعيد
بعدما ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام السابقة عن خبر انضمامهم الي الصحيفة الإسرائيلية و تعاونها مع إسرائيل وذلك بحجة التعاون الدبلوماسي، كما أنها لاقت العديد من الهجوم من كافة دول الخليج و من الوطن العربي و من هذه النقطة تساءل الكثير حول ما هي الديانة التي تعتنقها الباحثة، حيث انها لم تصرح عن ديانتها و لا أحد لديهم المعرفة عن الديانة التي تحملها، كما أن هناك الكثير من المعلومات الغامضة عن حياتها لم تظهر بعد، و هناك الكثير من الصحف مازال حتي هذه اللحظة تنشر العديد من الأخبار عن حياتها.
نجاة السعيد من وين
بعدما تم نشر الكثير من الصحف عبر منصات التواصل الاجتماعي عن أخبار حول الباحثة التي انضمت الي الإعلام الإسرائيلي، حيث أنها دكتورة جامعية سعودية الجنسية فهي من مواليد جدة السعودية، حيث أناه تقيم في الإمارات خاصة في دبي، كما أن الباحثة قامت باستقبال من الجانب الإسرائيلي مما أثار موجة غضب عارمة على كافة منصات السوشيال ميديا كما أن نجاة عبرت عن سعادتها بوصولها الي إسرائيل حين علقت على صورها “هبطت للتو في إسرائيل إنه شعور رائع” كما أن هناك الكثير من الناس عبروا عن غضبهم اتجاه ما فعلته.
الباحثة و الدكتورة نجاة السعيد تعتبر من أكثر ما أثار غضب الكثير من الناس حول الوطن العربي بعد ما فعلته من انضمامها الي الإعلام الإسرائيلي، حيث أن هناك الكثير تساءل حول ديانتها كما أن لم يتم التصريح عن ديانتها و بقيت غير معروفة.