معرفة نوع الجنين من مشية الام، كثير من الطرق التي تستخدم في معرفة جنس الجنين ولكن في وقتنا الحاضر تعددت الاستخدامات والاجهزة الحديثة السريعة في معرفة نوع الجنين، حيث كانو قديما يتبعو خطوات طبيعية لمعرفة الجنس الجنين مثل طريقة المشي وتمشي المرأة الحامل على الرمل اذا كانت علامة مشيتها على الرمل بشكل دائري في تكون حامل ببنت، وقد تكون خطواتها هادئة وبطيئة جداً اما التي قد تكون حامل بولد تكون خطواتها سريعة جداً ونشيطة
مشية الأم وتحديد جنس الجنين
1- المرأة الحامل عندما تمشي على الرمل حافية القدمين تترك آثاراً.
2- يمشي الصبي الحامل بسرعة أكبر من المرأة الحامل مع الفتاة التي تمشي ببطء وبثقل.
3 – الحامل إذا مشيت بقدميها متباعدتين ، فهي حامل ببنت ، وإذا سارت قدمين معًا ، فهي حامل بصبي.
4- إذا انتفخت قدم الحامل وازداد حجمها وزاد حجم ساقها فهي حامل بالفتاة.
كيف اعرف جنس الجنين
- قد يكون من خلال شكل البطن ادا كان شكل البطن بيضاوي وكبير خاصة من الاطراف ومتدلية للاسفل فان الجنين قد يكون ذكر باذن الله
- لون البول ادا كان لون البول غامق فبكون الجنين انثى اما اذا اصفر باهت قد يكون الجنين ذكر
- طريقة المشي لا أحد كان يصدق طريقة المشي ولكنها طريقة علمية حقيقية ادا كانت الحامل قد تبدأ مشيتها بالقدم اليسرى فهذا على دليل بأنها حامل بأنثى
- غثيان الصباح حيث الغثيان القوي والذي يزيد في فترة الصباح هذا دليل على انها حامل بأنثى مقارنة بما تجمل في رحمها ذكر
- طريقة الوحام ويقال ان الحامل التي تتوحم على الموالح وتفضل الاطعمة الحامضة فهي حامل بمولود ذكر .
طرق تحديد جنس الجنين
تعد فحوصات الموجات فوق الصوتية بعد 20 أسبوعًا من الحمل الطريقة الأكثر موثوقية لمعرفة جنس الجنين ، ولكن هناك بعض العلامات والإشارات التقليدية التي تشير إلى جنس الجنين ، مثل:
1- إذا كانت المرأة حاملاً بغثيان الصباح الشديد ، فقد يكون ذلك علامة على حمل الفتاة. يعتقد بعض الناس أن غثيان الصباح الحاد هو علامة على الحمل الأنثوي. في الواقع ، تشير الأبحاث الحديثة إلى أن الشعور بالمرض أثناء الحمل قد يكون مرتبطًا بجنس الطفل. وجدت دراسة أجريت عام 2017 أن النساء اللائي يحملن فتيات يعانين من عدوى أكثر عندما يتعرض جهاز المناعة لديهن للبكتيريا مقارنة بالنساء اللائي يحملن الأولاد.
قد يؤثر هذا الاختلاف على الطريقة التي تعاني بها النساء اللائي يحملن الفتيات من غثيان الصباح. قد يشعرون بتوعك أكثر من أولئك الذين يحملون الأولاد ، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم ما إذا كان هناك ارتباط بين غثيان الصباح وجنس الطفل.
2. التقلبات المزاجية الكبيرة هي أيضًا علامة. يمكن أن تسبب التغيرات الهرمونية أثناء الحمل تقلبات مزاجية. يعتقد بعض الناس أن النساء اللائي يحملن الفتيات لديهن مستويات أعلى من هرمون الاستروجين وبالتالي يكون المزاج أكثر تقلبًا ، على الرغم من أن الأبحاث لا تدعم هذه النظرية حيث ترتفع مستويات الهرمونات أثناء الحمل. وتسقط بعد الولادة بغض النظر عما إذا كان الطفل ذكراً أو أنثى.
3- زيادة الوزن حول الوسط ، إذا اكتسبت المرأة وزنًا كبيرًا حول خصرها أثناء الحمل ، يعتقد البعض أن هذا يعني أنها تلد فتاة ، فقد يعتقدون أيضًا أن زيادة الوزن في مقدمة الجسم يشير إلى وجود ولد ، مرة أخرى الأدلة العلمية لا تدعم هذه النظرية حيث أن زيادة وزن المرأة أثناء الحمل يعتمد على نوع جسمها.
4. هناك العديد من المعتقدات التقليدية حول كيفية معرفة جنس الطفل قبل الولادة ، واختبار صودا الخبز طريقة سهلة وفعالة من حيث التكلفة.
5- البطن المرتفعة من العلامات المتكررة على الفتاة ، وعلى الرغم من شعبيتها إلا أنها لا تستند إلى أي أساس علمي ، حيث تعتمد بطن المرأة على نوع الجسم ، وزيادة الوزن ، ومستوى اللياقة ، وقوة العضلات.
6- الرغبة الشديدة في تناول السكر ، حيث يعتقد البعض أن المرأة إذا اشتهت السكر قد تحمل فتاة ، في حين أن الرغبة الشديدة في تناول الحمضيات قد تدل على وجود صبي ، ولا يوجد دليل علمي يشير إلى أن الرغبة الشديدة في تناول الطعام أثناء الحمل يمكن أن تسببها تدل على الجنس. عن الاطفال.
7- إذا كانت المرأة تعاني من مستويات عالية من التوتر قبل الحمل ، فقد تكون أكثر عرضة للولادة. مستويات التوتر لدى المرأة قبل الحمل قد تؤثر على جنس الطفل. وجدت دراسة أجريت عام 2012 وجود علاقة بين مستويات هرمون الإجهاد الكورتيزول ونسبة المواليد الإناث ، وفي هذه الدراسة كانت النساء اللواتي لديهن مستويات أعلى من الكورتيزول أكثر عرضة لإنجاب الفتيات.
وجدت دراسة أجريت عام 2013 أنه خلال العامين التاليين للزلزال في جزيرة زاكينثوس اليونانية ، انخفض معدل المواليد من الذكور. يعتقد الباحثون أن زيادة مستويات التوتر في مجتمع الجزيرة أثرت على معدل المواليد. هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم العلاقة بين التوتر وجنس الأطفال.
8- البشرة الدهنية ، يعتقد البعض أن البشرة الدهنية قد تعني أن المرأة تحمل فتاة ، وهذا الاعتقاد لا يقوم على أي شيء علمي ، من ناحية أخرى ، تغيرات في إنتاج الدهون والزيوت على الجلد والشعر أو قد يكون مظهر الشعر أثناء الحمل مرتبطًا بالتغيرات الهرمونية أو النظام الغذائي.
عند معرفة المرأة بالحمل فقد يصيبها الفضول لمعرفة جنس الجنين بأي طريقة كانت وتلجأ لكثير من الوسائل التي تمكنها معرفة جنس الجنين وهناك بعض الوسائل المستخدمة في الوقت الحالي التي تؤثر على الجنين وتشكل الخطر عليه لذلك يجب اخد الحيطة والحذر من الوسائل التي تستخدم .