مميزات جائزة الاعتدال، ما هو أجر الاعتدال، جائزة الوسطية هي جائزة يقدمها صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز حفظه الله، ضمن رؤيته الملهمة في التنمية البشرية للوصول إلى أهم الإنجازات الإبداعية وتحقيق التميز من خلال إيصال رسالة سامية: “لا للتطرف ، لا للتكفير ، لا للتغريب ، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة، إنه الدين والحياة، إنه الإسلام والحضارة ، إنه نهج الاعتدال السعودي”.
ميزات جائزة الاعتدال
- الجائزة المالية: تمنح جائزة الوسطية مكافأة مالية للفائز 1،000،000 ريال سعودي
- شهادة الوسطاء: يحصل الفائز بجائزة الوسطاء على شهادة تقدير موقعة من رئيس مجلس أمناء الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل.
- قلادة الاعتدال: يُمنح الفائز عقد الوسط الذي يظهر عليه شعار الجائزة واسم جائزة الوسط مكتوب باللغتين العربية والإنجليزية. [1]
أهمية جائزة الوسطاء
- جائزة رائدة عالمياً تخدم الوسطية وتكرم كل من جسدها ، مع الاعتزاز بمكافحة التطرف بجميع أنواعه.
- تُقدَّم الجائزة تقديراً لأبرز الشخصيات أو الكيانات في المجتمع المحلي أو الدولي ، والتي تعتبر أكثر المساهمين في نشر الوعي بالاعتدال ومواجهة جميع أنواع التطرف والإرهاب بكافة أشكاله ، من خلال أكثر الشخصيات العلمية تأثيراً. والأعمال الاجتماعية ، وكذلك على المستويين السياسي والعلمي.
أهداف جائزة الاعتدال
- دعم أبرز الجهود في المجتمع سواء من شخصيات أو جهات رائدة في مجال مكافحة الإرهاب وتحقيق مفهوم الوسطية والحصانة الفكرية.
- تكريم أهم الشخصيات الداعمة لمنهج الاعتدال والاعتدال الفكري والذين لعبوا دوراً رائداً في الترويج لهذه الأعمال على المستويات الفكرية والعملية والسياسية والاجتماعية.
- تسليط الضوء على الوجه الحقيقي الأكثر حضارة للمملكة العربية السعودية ، خاصة لتأكيد دورها الرائد في تجذير قيم الوسطية والفكر الحضاري تجاه درء الإرهاب بجميع أشكاله وأشكاله.
- تشجيع الأفراد للوصول إلى أعلى مستوى من الوعي ضد الإرهاب والتطرف ونشر هذه المبادرات بشكل عام للجميع بحيث يكون لكل فرد دور ملهم في خدمة الاعتدال.
الفائزون الرئيسيون بجائزة الوسطاء
- معالي الشيخ الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى ، أمين عام رابطة العالم الإسلامي ، وعضو هيئة كبار العلماء ، والمشرف العام على مركز الحرب الفكرية.
ونضيف في ختام مقالنا معالي الدكتور عبد الله عبد العزيز الربيعة: مستشار في الديوان الملكي والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والعمل الإنساني، ومعالي م. نظمي النصر: الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم.