من هي مريم عزوز زوجة شوقي الطبيب، في هذا المقال سنتعرف على احدى الشخصيات التونسية الضخمة التي لها دور كبير في تحقيق العدالة وإبرازها، وسوف نتعرف على مجالاته من حيث الإعلام والصحافة ومن حيث المحاماة وما هي مهامه، و ما هي الدرجة العلمية التي وصل إليها، حيث سنتعرف في أي سنة ولد وما هو تاريخ ميلاده ومن هي زوجته وما هو مجال عمله، سنتعرف على الأنشطة الرقابية المهنية له، و ما هو مساره المهني.
شوقي الطبيب السيرة الذاتية
ولد شوقي الطبيب في عام 1963 من تاريخ 28/ديسمبر، حيث درس في تخصص المحاماة، حيث حصل على شهادة كفاءة له لمهنة المحاماة، وقد حصل على شهادة ماجستير في تخصص العلوم السياسية من كل من الكليات الحقوق والعلوم السياسية، داخل دولة تونس، فهو متزوج من مريم عزوز ولديه طفل واحد، فهو محام وقد كان عميد سابق للهيئة الوطنية للمحامين في تونس.
شوقي الطبيب والحياة المهنية
شارك المحامي شوقي الطبيب في حياة مهنية ضخمة حيث أنه كان من أبرز الشخصيات الدولية في مجال حقوق الإنسان والدفاع عن المجتمعات وتوضيح القضايا المضللة فقد قام بالمشاركة في تأليف كتاب يتحدث حول الدكتاتورية، ومن أعماله المهنية ما يلي:
- صحفي محترف بدار الصحافة .
- متحصل على جائزة جمعية الصحفيين التونسيين لأحسن إنتاج صحفي لسنة.
- كاتب عام الجامعة التونسية للشبيبة الموسيقية وعضو بمكتب الاتحاد الدولي للموسيقيين.
- محام مرسم ومباشر بجدول الهيئة الوطنية بتونس.
الأنشطة المهنية شوقي الطبيب
شارك المحامي الضخم في العديد من الأعمال المهنية النقابية التي سرعان ما يندرج تحت النقابة المحامية، حيث أنه تخصص في مجال الحقوق والعلوم السياسية، فمن هذه الأعمال ما يلي:
- عضو بالرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان.
- عضو منتخب بمكتب الجمعية التونسية للمحامين الشبان.
- رئيس الجمعية التونسية للمحامين الشبان.
- الرئيس المؤسس الشرفي للمنظمة العربية للمحامين الشباب.
- عضو منتخب بمجلس الهيئة الوطنية للمحامين بتونس.
- نائب رئيس المبادرة الديمقراطية المغربية.
- عضو فريق العمل العربي للعدالة الانتقالية.
- عضو المجلس العلمي للمعهد العربي لحقوق الإنسان.
- رئيس الرابطة التونسية للمواطنة.
- الكاتب العام لجمعية ريحانة الخيرية الإسعافية.
في نهاية المقال من الجدير ذكره أن شوقي الطبيب احدى شخصيات الضخمة العادلة في الدولة التونسية التس شارك بالعديد من الأعمال المهنية النقابية التابعة لحقوق الإنسان، اشترك في تأليف كتب للشباب التونسيين والدكتاتورية التي يعانون منها، قام بالعديد من الأعمال التي لها دور في تنمية الحياة المهنية للشاب التونسي.