ما هو مدفع بابا مرزوق، مدفع بابا مرزوق هو مدفع معروف تاريخيا وقد ارتبط اسم هذا المدفع بتاريخ الجهاد البحري الذي كان للجزائريين، والتي كانت ما بين القرن السادس عشر ميلادي وبين القرن التاسع عشر ميلادي والتي كانت الجزائر في عهد دول الساحل البربري بشكل إسمي تنتمي إلى الدولي العثمانية حيث كان يبلغ طوله سبعة أمتار ويبلغ مداه المدفعي من مكانه إلى أي ميناء حوالي خمس كيلومترات، وثد قدر ثقله بحوالي اثني عشر طنا.
ما هو مدفع بابا مرزوق
ما هو مدفع بابا مرزوق، لقد صنع المدفع من قبل الحدادين والسباكين الموجودين في البندقية حيث طلب حسن باشا بن خير الدين بربروس الذي كان خلفا لوالده خير الدين بربروس، من صناعته، حيث صنع المدفع بشكل احترافي وقد صوب المدفع نحو مرسى الذبان الموجود غرب الجزائر العاصمة من أجل منع الغارات التي تأتي من السفن الحربية إلى الجزائر العاصمة.

مدفع بابا مرزوق الجزائري
ما هو مدفع بابا مرزوق، كان الفرنسيون يسمون المدفع بالمدفع القنصلي، بعد أن قام حاكم الجزائر في ذلك الوقت تقريبا في أواخر القرن السابع عشر بقيادة من الباشا حسن بإطلاق الطاقم الدبلوماسي الفرنسي الواحد بعد الأخر والذي كان في عرض البحر، وذلك من خلال استخدام مدفع بابا مرزوق وقد تكررت الحادثة في عام 1688، كذلك وقد كان بعد احتلال مدينة الجزائر بأيام قليلة من قبل الجيش الفرنسي الذي قام باحتلال المدينة وقد قاموا بوهبه إلى ملك فرنسا باعتباره غنيمة حرب.
مدفع جزائري أرعب فرنسا
ما هو مدفع بابا مرزوق، لقد كان الفرنسيون يسمون بالمدفع القنصلي، وقد جاء ذلك بعد أن قام حاكم الجزائر بذلك الوقت تحديدا في أواخر القرن السابع عشر وذلك بقيادة من الباشا حسن والعمل على اطلاق الطاقم الدبلوماسي الفرنسي الواحد تلو الأخر وذلك، وقد كان ذلك في عرض البحر، وقد تم ذلك عن طريق استخدام مدفع بابا مرزوق، هذا وقد تكررت الحادثة في بعام 1688، بعد أن تم احتلال مدينة الجزائر بأيام قليلة بواسطة الجيش الفرنسي الذي عمل على احتلال المدينة وقد قاموا بتقديمه كهبة إلى ملك فرنسا باعتباره غنيمة حرب، حصلوا عليها.
ما هو مدفع بابا مرزوق، يعد مدفع بابا مرزوق رمز من رموز القوة، حيث كان يسمى بحارس العاصمة، وذلك يعود بسبب ما قدمه من قوة في ردع القوات البحرية الفرنسية والتي كانت تعتبر قوات كبيرة ومخيفة، وقد كان المدفع هو أداة الصد والردع التي يتمتع بها الحصن، في ذلك الوقت وحتى اليوم يعد المدفع رمز القوة بل يعتبر جوهرة الصناعة العسكرية التي كانت في ذلك الوقت جدا متطورة والتي عملت على صدر العدوان واخافتهم.