أهداف مشروع كيف نكون قدوة، إذا أردت التعرف على مشروع كيف تكون قدوة، فعليك متابعة مقالنا اليوم، فهو من المشاريع الفكرية والثقافية في المملكة العربية السعودية، ويستهدف جميع فئات وشرائح المجتمع، ويشمل عددًا من الأنشطة والبرامج المختلفة التي تشرف عليها مكة المكرمة، وتنفذها كافة القطاعات الخاصة والحكومية والخاصة، وفق رؤية وخطة شاملة معتمدة من المملكة، يستهدف هذا البرنامج رب الأسرة، الأم والأب، وخطيب وإمام المسجد، والمعلم والمعلمة، بالإضافة إلى المسؤولين في القطاعين الأهلي والحكومي.
مشروع كيف تكون نموذجا يحتذى به
مشروع كيف تكون قدوة هو أحد المشاريع المجتمعية والمبادرات الحديثة التي أسسها واعتمدها صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة. ويهدف من خلال هذا المشروع إلى بناء مواطن سعودي قوي. حتى يتمكن من النهوض بالمجتمع وحضارة الوطن ، وبذلك يتم بناء نموذج مميز داخل المملكة.
نجد أن هذا المشروع من أولويات واهتمام الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس ، وأمر بتفعيل المشروع وفعاليته و أنشطتها المختلفة في عدد من الأماكن المختلفة.
انطلقت هذه المبادرة ودعيت كافة شرائح المجتمع للمشاركة فيها والمساهمة في نجاحها.
أهداف المشروع كيف تكون قدوة
- يعمل على تشجيع المبادرات الاجتماعية والثقافية.
- يساهم في تحفيز ودعم القطاع الأهلي والحكومي والخاص للمشاركة في الأنشطة الثقافية.
- ويهدف إلى تعميم جميع الصفات الحميدة والأخلاق الإسلامية للنهوض بالفرد والنهوض به ، ومن ثم الارتقاء بالمجتمع ككل ، وتحقيق الرؤية التنموية التي تسعى إليها المملكة ، من خلال تشجيع جهود التنمية سواء على الصعيد الفكري ، المستوى الثقافي والتوعوي والاتصالي ومشاركة المجتمع المدني في هذا المشروع لاقتراح مبادرات أخرى مماثلة لتحليل المشكلات والعمل على حلها.
- توفير بيئة تنافسية بين مؤسسات المجتمع المختلفة وبين المواطنين.
- تكريم جميع المتميزين في المنطقة من جميع الأعمار والفئات.
إحصائيات المشروع كيف تكون قدوة
إذا تحدثنا عن هذا المشروع فسنجد أن هناك جهة حكومية وخاصة شاركت في هذا المشروع بعدد من المبادرات المختلفة ، وتم تبني مبادرة ضمن ملتقى مكة الثقافي ، بالإضافة إلى وجود 00 تغريدة ذات صلة لهذا المشروع ، لاقى ترحيبا كبيرا في المملكة.
يشار أن رؤية المشروع تتلخص بأن تكون هناك قيادة ثقافية، وأن الفرد يبنى وتطور قدراته، في ظل بيئة إبداعية محفزة للعمل والابتكار، ورسالته تقديم عدد من البرامج المختلفة لكي يرتقي الإنسان بقدراته وينميها، فإنه يستحق أن يوصف بأنه شخص قوي ومخلص.