هل أوبو تدعم المثليين ؟، تعتبر ظاهرة المثلية أو الشواذ من ضمن الظواهر التي تؤثر بشكل كبير على المجتمعات وخاصة المسلمة منها، وتعبر عن مدى الانحلال الأخلاقي والفساد الذي يوجد في المجتمعات التي تدافع عن المثلية وعن نشاطاتها وحقوقها في المجتمع، وقد قامت العديد من الشركات بالدفاع عن المثلية وكان من ضمنها شركة أوبو للأجهزة الخلوية التي قامت بالتعبير عن رأيها في دعم المثليين والشواذ بشكل كبير، من خلال مواقفها وتصريحاتها الخاصة بدعم المثلية وعليه سيتم التعرف على هل أوبو تدعم المثليين.
أوبو تدعم المثليين
تعد المثلية من ضمن الظواهر التي تعطي الانجذاب السلوكي والعاطفي والرومانسي بين الأشخاص من نفس النوع، ويشعر من خلاله االشخص بتصرفات وميول مصاحبة لنفس الجنس، وانتشرت ظاهرة المثليين بشكل كبير في عدد من المجتمعات الأوروبية، وجاء ذلك بعد الانفتاح الكبير وانتشار الانترنت، وقامت عدد من الشركات العالمية المعروفة على مستوى كبير، باستخدام نفوذها الاقتصادي والسياسي والتجاري في دعم المثلية، والوقوف بجانبها ومن ضمنها كانت شركة أوبو التي ساهمت في دعم المثليين.
لماذا تدعم أوبو المثليين
قدمت أوبو كغيرها من الشركات العالمية التي دعمت المثليين تصريحات بشكل واضح وصريح عن دعمها للمثليين، وعن اعتبار أن هذا حق وحرية شخصية لا بد أن يتم احترامها والدفاع عنها والتمتع بكافة الحقوق الخاصة بها، وقد قامت بالترويج من خلال منتجاتها لدعم المثليين ومن ضمن قائمة الشركات التي تدعم المثلية ما يلي:
- شركة جوجل.
- شركة أوبر.
- تويتير.
- تويتا.
- شركة بي بال.
- شركة أبل.
- ديزني.
- أدوبي.
هل أوبو تدعم الشواذ
أوبو من ضمن الشركات العالمية التي تهتم بمجال الاتصالات، وهي شركة صينية لاسلكية متنقلة، اشتهرت بهواتفها الذكية ومشغلات بلو راي، والتي تعد من ضمن أهم وأفضل العلامات التجارية الخاصة بالهواتف الذكية في الصين، واحتلت المركز الخامس على مستوى العالم، واستطاعت أن تستغل نفوذها الاقتصادي والتجاري في دعم الشواذ فقد كانت من ضمن الشركات التي تساهم في دعم الشواذ والمثلية والدفاع عنها وعن حقوقها، واعتبار أن الممارسات التي تقوم بها من ضمن الحريات الشخصية التي يحق أن يتمتع بها كل انسان.
سبب دعم شركة أوبو للشواذ
رغم أن الشواذ والمثلية تعد من ضمن الظواهر الفجة التي ليست لها أي علاقة بحقوق الانسان أو بالحريات الشخصية، إلا أن هناك العديد من الشركات العالمية كشركة أوبو تعتبر أن هؤلاء الأشخاص لهم حق في ممارسة أنشطتهم وممارساتهم بحرية، وهذا أكبر دافع لكي تكون شركة أوبو من ضمن الشركات التي تدعم الشواذ والمثلية، فقد حرم الاسلام ظاهرة المثلية والمثليين لأنها تعد من الظواهر السيئة التي تدعو إلى الفجور والانحطاط.

تعتبر شركة أوبو من ضمن الشركات العالمية المختصة بالاتصالات والتي كان لها دور كبير في دعم المثلية والشواذ بشكل كبير على اعتبار أن هذه من ضمن الحقوق الشخصية والحرية الشخصية للانسان، وعليه كان لا بد من التعرف على هل أوبو تدعم المثليين.